================================================== =
يسرا.. وانتظار الفرصة
===============
من احدث الزيجات التي تم الكشف عنها لكنها مازالت مستمرة زواج الفنانة
يسرا بخالد الابن الاكبر لاسطورة الكرة المصرية الراحل صالح سليم، هذه
الزيجة بدأت سراً وبعيداً عن عيون الصحافة ووسائل الاعلام لاسباب خاصة كما
تقول يسرا. فهذه حياتها وليس مسموحاً لاحد اقتحامها لذلك فضلت عدم الاعلان
عن الزواج وهذا كل مافي الامر. اما المقربون من يسرا فقد اكدوا انها لم
تجرؤ على اعلان الزواج الا بعد وفاة صالح سليم والد زوجها، مع انها اكدت
علمه بامر الزواج، اضافة الى انها لم تكن تفارقه في اثناء مرضه الاخير.
وقد تردد أن صالح سليم وافق على زواج ابنه بيسرا قبل ست سنوات شريطة عدم
الاعلان عن هذا الزواج.
الهام شاهين كادت تفقد وجهها
==========================
درس قاس تلقته الهام شاهين بسبب زيجة بدأت سرية وانتهت بمحاولة تشويه وجهها بـ(ماء النار).
بدأت القصة عقب انفصال الهام عن زوجها المنتج السينمائي د. عادل حسني،
وبما انها لم تقو على الحياة من دون رجل، فقد ارتبطت عاطفياً برجل اعمال
لبناني يدعى عزت قدورة واستمرت قصة الحب ثلاث سنوات، انتهت بموافقة الحبيب
على الزواج بها شرط أن تظل الزيجة سرية منعاً للمشكلات التي قد تعصف
بمصالحه في لبنان بسبب زوجته وصهره، وبالفعل تم الزواج سراً في منتصف شهر
شباط 1996 ولم يدم سوى ثلاثة شهور فقط بمعدل شهر واحد عن كل سنة حب،
وعندما اصرت الهام على ضرورة اعلان الزواج زاد اصرار الزوج على بقاء الوضع
على ماهو عليه، وامام اصرار الهام ورفضه كان الحل هو الانفصال، لكن الزوج
لم يكن يرغب في هذه النهاية فطارد الهام في كل مكان ووصل الامر الى
تهديدها اكثر من مرة، وبعد أن فشل في استعادتها مرة اخرى قرر الانتقام
منها، وفي ليلة عيد ميلادها استأجر عزت احد الاشخاص وكلفه بالقاء ماء
النار (حامض الكبريتيك المركز) على وجه الهام، ولكن لحسن حظها تم ضبط هذا
الشخص قبل ارتكاب الجريمة، وهكذا تحول زوجها السري الى العلانية مصحوباً
بفضائح ومحاضر شرطة، وكانت الخاتمة في قاعات المحاكم.
تعددت الاسباب والنتائج واحدة، زواج في السر وطلاق في العلن، هذا هو حال
الزواج عند بعض الفنانين والمشاهير، واذا كان لكل زيجة وضعها الخاص
وظروفها فان قطف زهور النساء وجمع اموال الرجال هو القاسم المشترك بين
كثير من تلك الزيجات، الا أن هناك حالات اخرى يحتم فيها الوضع الاجتماعي
بقاءها سراً، وفي هذا التحقيق نبحر في عوالم الزواج السري عند الفنانين
لنكتشف مآسيه وما يسببه من نهايات بعضها مؤلم وبعضها دام.
يسرا.. وانتظار الفرصة
===============
من احدث الزيجات التي تم الكشف عنها لكنها مازالت مستمرة زواج الفنانة
يسرا بخالد الابن الاكبر لاسطورة الكرة المصرية الراحل صالح سليم، هذه
الزيجة بدأت سراً وبعيداً عن عيون الصحافة ووسائل الاعلام لاسباب خاصة كما
تقول يسرا. فهذه حياتها وليس مسموحاً لاحد اقتحامها لذلك فضلت عدم الاعلان
عن الزواج وهذا كل مافي الامر. اما المقربون من يسرا فقد اكدوا انها لم
تجرؤ على اعلان الزواج الا بعد وفاة صالح سليم والد زوجها، مع انها اكدت
علمه بامر الزواج، اضافة الى انها لم تكن تفارقه في اثناء مرضه الاخير.
وقد تردد أن صالح سليم وافق على زواج ابنه بيسرا قبل ست سنوات شريطة عدم
الاعلان عن هذا الزواج.
الهام شاهين كادت تفقد وجهها
==========================
درس قاس تلقته الهام شاهين بسبب زيجة بدأت سرية وانتهت بمحاولة تشويه وجهها بـ(ماء النار).
بدأت القصة عقب انفصال الهام عن زوجها المنتج السينمائي د. عادل حسني،
وبما انها لم تقو على الحياة من دون رجل، فقد ارتبطت عاطفياً برجل اعمال
لبناني يدعى عزت قدورة واستمرت قصة الحب ثلاث سنوات، انتهت بموافقة الحبيب
على الزواج بها شرط أن تظل الزيجة سرية منعاً للمشكلات التي قد تعصف
بمصالحه في لبنان بسبب زوجته وصهره، وبالفعل تم الزواج سراً في منتصف شهر
شباط 1996 ولم يدم سوى ثلاثة شهور فقط بمعدل شهر واحد عن كل سنة حب،
وعندما اصرت الهام على ضرورة اعلان الزواج زاد اصرار الزوج على بقاء الوضع
على ماهو عليه، وامام اصرار الهام ورفضه كان الحل هو الانفصال، لكن الزوج
لم يكن يرغب في هذه النهاية فطارد الهام في كل مكان ووصل الامر الى
تهديدها اكثر من مرة، وبعد أن فشل في استعادتها مرة اخرى قرر الانتقام
منها، وفي ليلة عيد ميلادها استأجر عزت احد الاشخاص وكلفه بالقاء ماء
النار (حامض الكبريتيك المركز) على وجه الهام، ولكن لحسن حظها تم ضبط هذا
الشخص قبل ارتكاب الجريمة، وهكذا تحول زوجها السري الى العلانية مصحوباً
بفضائح ومحاضر شرطة، وكانت الخاتمة في قاعات المحاكم.
تعددت الاسباب والنتائج واحدة، زواج في السر وطلاق في العلن، هذا هو حال
الزواج عند بعض الفنانين والمشاهير، واذا كان لكل زيجة وضعها الخاص
وظروفها فان قطف زهور النساء وجمع اموال الرجال هو القاسم المشترك بين
كثير من تلك الزيجات، الا أن هناك حالات اخرى يحتم فيها الوضع الاجتماعي
بقاءها سراً، وفي هذا التحقيق نبحر في عوالم الزواج السري عند الفنانين
لنكتشف مآسيه وما يسببه من نهايات بعضها مؤلم وبعضها دام.