أنا
لله وأنا إليه لراجعون .. بيان من ديوان المحبة لقد انتقلت إلى ذمة الله
كلمة عظيمة استهان بها كثير من شبابنا واستغلها أسوء استغلال رغم عظم
معناها ألا أنها أصبحت في الآونة الأخيرة مجرد كلمة يستغلها كثير من
الشباب والشابات إذا أن كل طرف يجذب بها فريسته ليستغلها أسوء استغلال
ولكي يلعب بمشاعر الشخص الأخر. لما لهذه الكلمة من عظمة إلا إنها في
الآونة الأخيرة أصبحت كلمة تحتضر وتعد في عداد الموتى لما تم به استغلالها
واستنزافها حتى الموت. ربما بعض منا لازالت هذه الكلمة في نظره عظيمة
ولاكن رجائي لكي لا يموت كل حس ومعنى لهذه الكلمة أن نستخدمها أحسن
استخدام وفي أحسن موقف وان يعطي هذه الكلمة حقها في أن تعيش.
هذه
الكلمة هي كلمة احبك التي استغلها البعض أسوء استخدام وأصبحت على لسان كل
ذئب وعلى لسان كل أرمله سوداء يقولون هذه الكلمة لكي يجذبون بها ضحاياهم.
لا كن كما أخبرتكم يا أعزائي سابقا بان هذه الكلمة تحتضر وفي حاجة لنا
لاستخدامها أحسن استخدام. ولا ننسى بان لهذه الكلمة فضل علينا لأنه لو لا
الله ثم هذه الكلمة وحسن استخدامها لما جمعت بين الزوج وزوجته, الأخ
وأخاه, ألام وأبنائها وأعظم من كل ذلك لما جمعت بين العبد وربه.. عندما
يحب العبد ربه ويخلص له في الصلاة والدعاء لما غفر الله للعبد ورزقه من
أوسع الأبواب وأيضا لما وضعه الله في مواقف واختبارات لكي يرى مدى حبه ((
إن الله إذا أحب عبدا ابتلاه))
لذلك أنا أقول هذه الكلمة العظيمة واقصدها بكل ما فيها من معاني عظيمة فانا أحبكم في الله.
لله وأنا إليه لراجعون .. بيان من ديوان المحبة لقد انتقلت إلى ذمة الله
كلمة عظيمة استهان بها كثير من شبابنا واستغلها أسوء استغلال رغم عظم
معناها ألا أنها أصبحت في الآونة الأخيرة مجرد كلمة يستغلها كثير من
الشباب والشابات إذا أن كل طرف يجذب بها فريسته ليستغلها أسوء استغلال
ولكي يلعب بمشاعر الشخص الأخر. لما لهذه الكلمة من عظمة إلا إنها في
الآونة الأخيرة أصبحت كلمة تحتضر وتعد في عداد الموتى لما تم به استغلالها
واستنزافها حتى الموت. ربما بعض منا لازالت هذه الكلمة في نظره عظيمة
ولاكن رجائي لكي لا يموت كل حس ومعنى لهذه الكلمة أن نستخدمها أحسن
استخدام وفي أحسن موقف وان يعطي هذه الكلمة حقها في أن تعيش.
هذه
الكلمة هي كلمة احبك التي استغلها البعض أسوء استخدام وأصبحت على لسان كل
ذئب وعلى لسان كل أرمله سوداء يقولون هذه الكلمة لكي يجذبون بها ضحاياهم.
لا كن كما أخبرتكم يا أعزائي سابقا بان هذه الكلمة تحتضر وفي حاجة لنا
لاستخدامها أحسن استخدام. ولا ننسى بان لهذه الكلمة فضل علينا لأنه لو لا
الله ثم هذه الكلمة وحسن استخدامها لما جمعت بين الزوج وزوجته, الأخ
وأخاه, ألام وأبنائها وأعظم من كل ذلك لما جمعت بين العبد وربه.. عندما
يحب العبد ربه ويخلص له في الصلاة والدعاء لما غفر الله للعبد ورزقه من
أوسع الأبواب وأيضا لما وضعه الله في مواقف واختبارات لكي يرى مدى حبه ((
إن الله إذا أحب عبدا ابتلاه))
لذلك أنا أقول هذه الكلمة العظيمة واقصدها بكل ما فيها من معاني عظيمة فانا أحبكم في الله.